أو .. راق !!
أوراق .. أوراق .. أوراق
هو قد صفى لي جو ..
أو .. راق ؟؟
تقبل ثلاثيني وانا .. مشتاق
ومدري اْشكثر مشتاق ..
أو ليه انا مشتاق ..
واللي بعد يذبح ..
مدري لمن مشتاق !!
ومدري أنا وش فيه ..
قلبي بعد هالعمْر ؟؟
أي حاجة بْترضيه ..
حتى رماد الجمر
وبسمة ثغر تكفيه ..
لاْشتد فيه الأمر !
يا قلبي اللي ما كَرَه مرّة .. ولا زاد بزعل
قللي عن اسراري معك .. قللي عن اللي قد حصل
كم نبضةٍ مرّت بنا .. وكم من وله واحساس !
وكم نظرةٍ بدموعها .. تضحك لكل الناس !
وكم حاجةٍ من كبرها .. صارت شريك انفاس !!
وكم في الحياة جْروح ..
فيها عجزنا نْبوح ..
وكنّا نظن بتروح ..
وماراح إلا العمر !!
أصارح الدنيا ونفسي والورق .. إنّي
...... فخور باللي قد مضى من .. وقتي الماضي
سوّيت كل اللي أبي فـ سْنيني .. لكني
...... نسيـت اخلّي للفرح مكـان بي .. فاضي !
علمني هذا الوقت اكون بجرحي متهّني
...... لين اكتشفت انّ الهـنا من دنيـتي قاضـي
ولولا الصبر على الشقا مَحْدٍ درى عنّي
...... إلين صرت بمعرفة هالخلق بي .. راضي
ولو القناعة تشتكي باللي حصل منّي
...... تآقف طموحاتي خصم ، والحلم لي قاضي
مرّت ثلاثين الصغير ..
اللي عن الفرحة كسير ..
ومدري وصل عند الأخير ..
والا العمر بادي ؟؟
وبالرغم إنّه مُختلف ..
يبقا بشر عادي ..
يكتب ثلاثينه على أوراق .. أوراق
ماقد صفى جوّه حشا .. أو .. راق ! .. أو .. راق !
وما يدري والله وش كثر ..
أو ليه ..
أو حتى لمن ..
مشتاق .. مشتاق .. مشتااااق !
بقلم \ الشاعر عبدالله المحلم
هو قد صفى لي جو ..
أو .. راق ؟؟
تقبل ثلاثيني وانا .. مشتاق
ومدري اْشكثر مشتاق ..
أو ليه انا مشتاق ..
واللي بعد يذبح ..
مدري لمن مشتاق !!
ومدري أنا وش فيه ..
قلبي بعد هالعمْر ؟؟
أي حاجة بْترضيه ..
حتى رماد الجمر
وبسمة ثغر تكفيه ..
لاْشتد فيه الأمر !
يا قلبي اللي ما كَرَه مرّة .. ولا زاد بزعل
قللي عن اسراري معك .. قللي عن اللي قد حصل
كم نبضةٍ مرّت بنا .. وكم من وله واحساس !
وكم نظرةٍ بدموعها .. تضحك لكل الناس !
وكم حاجةٍ من كبرها .. صارت شريك انفاس !!
وكم في الحياة جْروح ..
فيها عجزنا نْبوح ..
وكنّا نظن بتروح ..
وماراح إلا العمر !!
أصارح الدنيا ونفسي والورق .. إنّي
...... فخور باللي قد مضى من .. وقتي الماضي
سوّيت كل اللي أبي فـ سْنيني .. لكني
...... نسيـت اخلّي للفرح مكـان بي .. فاضي !
علمني هذا الوقت اكون بجرحي متهّني
...... لين اكتشفت انّ الهـنا من دنيـتي قاضـي
ولولا الصبر على الشقا مَحْدٍ درى عنّي
...... إلين صرت بمعرفة هالخلق بي .. راضي
ولو القناعة تشتكي باللي حصل منّي
...... تآقف طموحاتي خصم ، والحلم لي قاضي
مرّت ثلاثين الصغير ..
اللي عن الفرحة كسير ..
ومدري وصل عند الأخير ..
والا العمر بادي ؟؟
وبالرغم إنّه مُختلف ..
يبقا بشر عادي ..
يكتب ثلاثينه على أوراق .. أوراق
ماقد صفى جوّه حشا .. أو .. راق ! .. أو .. راق !
وما يدري والله وش كثر ..
أو ليه ..
أو حتى لمن ..
مشتاق .. مشتاق .. مشتااااق !
بقلم \ الشاعر عبدالله المحلم